Close Menu
Al Sohob Magazine and NewsPaper

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مرض الزهايمر

    السيّارة ذات الوعي

    الصوم الهندوسي‎

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, سبتمبر 18, 2025
    • معلومات عامّة
    • الرياضة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    Al Sohob Magazine and NewsPaperAl Sohob Magazine and NewsPaper
    إشترك الآن
    • Home
    • التكنولوجيا

      السيّارة ذات الوعي

      مايكروسوفت تبتكر مادّةً جديدة

      الإنترنت العميق والإنترنت المظلم

      ما جديد ال”موناليزا”

    • التكنولوجيا
      1. معلومات عامّة
      2. الرياضة
      3. الصحة
      4. مشاهدة الكل

      السيّارة ذات الوعي

      الصوم الهندوسي‎

      ” سور لبنان العظيم”

      على مقربةٍ من شهر رمضان المبارك

      رياضة وتأمّل “زنّ”

      مرض الزهايمر

      رياضة وتأمّل “زنّ”

      السيّارة ذات الوعي

      مايكروسوفت تبتكر مادّةً جديدة

      الإنترنت العميق والإنترنت المظلم

      ما جديد ال”موناليزا”

    • معلومات عامّة
    • الصحة
    • Contact
    Al Sohob Magazine and NewsPaper
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»Uncategorized»” سور لبنان العظيم”
    Uncategorized

    ” سور لبنان العظيم”

    السور الفينيقي في البترون
    آخر تحديث:لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعتبر السياحة في مدينة البترون في شمال لبنان وزيارة السور الفينيقي، جزءاً لا يتجزّأ من تجربة السفر إلى لبنان، حيث يمكن للزوّار أن يستمتعوا بتجربةٍ فريدةٍ ومثيرة، تجمع بين الحضارة القديمة والجمال الطبيعي الساحر.

    وبذلك، فالسور الفينيقي في البترون ليس مجرّد هيكلٍ تاريخي، بل هو تحفة فنيّة جاذبة للسياحة، وهو يذكّرنا دائماً بعظمة الحضارات القديمة ويثير الفضول والدهشة لدى كلّ من يزوره.

    فهذا السور يعتبر – بحقٍّ – واحداً من أهمّ المعالم التاريخيّة في لبنان.

    يمتدّ السور الفينيقي على شاطئ البترون مسافة 225 متراً بارتفاع 5 أمتار، وقد تكوّن بالأساس – بحسب علماء الآثار – من كثبان رمليّةٍ تحجّرت منذ عشرات آلاف السنين، وأضافت إليه الحضارات القديمة دعامات، ممّا كوّن شكله الحالي كمزيجٍ من عمل الطبيعة وعمل الإنسان.

    يعود التاريخ الأثري لهذا السور إلى مئات السنين قبل الميلاد، فقد بُنيت دعاماته في العصور القديمة حيث كانت تسود في المنطقة حضارة الفينيقيّين؛ وكان السور جزءاً من الهياكل التي بنيت لحماية المدينة القديمة من الهجمات الخارجيّة، وذلك بفضل بُنيته الصلبة وتصميمه المتين.

    وبذلك، استطاع السور الصمود عبر العصور والحفاظ على جماله وروعته حتّى اليوم.

    وفوق هذا وذاك، يتميّز هذا الأثر الفينيقي بجماله المعماري وبتفاصيله الدقيقة، حيث يُظهر في كلّ حجرٍ ضخمٍ وكلّ زاويةٍ منه عِظم الحضارة التي بنته.

    بالإضافة إلى أهميّته التاريخيّة، فإنّ السور الفينيقي في البترون يشكّل أيضاً معلماً سياحيّاً بارزاً، يجذب السيّاح من مختلف أنحاء العالم؛ إذ يقصده الزوّار للاستمتاع برونقه ولاكتشاف قصصه القديمة، كما يوفّر لهم الفرصة لاستكشاف المنطقة المحيطة بالبترون والتمتّع بجمال الطبيعة وثقافة المنطقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقعلى مقربةٍ من شهر رمضان المبارك
    التالي مايكروسوفت تبتكر مادّةً جديدة
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    السيّارة ذات الوعي

    الصوم الهندوسي‎

    على مقربةٍ من شهر رمضان المبارك

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    السيّارة ذات الوعي

    جزيرة سينتينل

    الإنترنت العميق والإنترنت المظلم

    رياضة وتأمّل “زنّ”

    أخبار خاصة
    الصحة

    مرض الزهايمر

    السيّارة ذات الوعي

    الصوم الهندوسي‎

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    Demo
    الأكثر مشاهدة

    السيّارة ذات الوعي

    24 زيارة

    جزيرة سينتينل

    20 زيارة

    الإنترنت العميق والإنترنت المظلم

    10 زيارة
    اختيارات المحرر

    مرض الزهايمر

    السيّارة ذات الوعي

    الصوم الهندوسي‎

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • Home
    • معلومات عامّة
    • الرياضة
    • التكنولوجيا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter